تنبه سموه لجذور الإرهاب في وقت مبكر ونبه عليها قبل أن يستشعر خطرها كثيرون، وحاول أن يواجه الأفكار المتطرفة ويرد على الأحداث والجرائم اللاإنسانية بطريقة سلمية تذكي الروح الوطنية وتعزز الوحدة وتعلى من شأن الارتباط بالوطن انتماء وولاء. ولتحقيق هذه الغاية سلك سموه طرق عد منها: إقامة مسابقة أبها الوطنية, تتناول المسابقة سبعة مجالات أدبية وفنية، لمواجهة الأفكار المتطرفة وأعمال العنف والإرهاب، وقد أعلن سموه عن هذه المسابقة ورصد لجوائزها مبلغ مليونا ومئتي ألف ريال من حسابه الخاص يكون هذا المبلغ جوائز لمسابقة.